ادخل واكتب الشيء الدي تفتقده في حياتك

منحنا الله الكثير


و نحن نغرق فى نعم الله



و لكن الإنسان طماع


أو طموح


أو يتمنى ما ليس بيده



لكنا بالتأكيد نفتقد شئ أشياء



ربما نفتقد وجود شخص ما فى حياتنا


أو نفتقد حالة نفسية ما نعيشها


أو نفتقد مكان نتواجد به


نفتقد بيت بمواصفات معينه


أو ربما سيارة


أو حتى موبايل


ربما نفتقد إبن أو إبنه


أو زوج او زوجة


أو أخ أو أخت


أو صديق او صديقة


ربما نفتقد أستاذ


أو طبيب




أدخل وأذكر ما تفتقده ليس ما يوحشك ولكن ما تفتقده وتتمنى وجوده فى حياتك !!!!!





من القلب الى القلب




و أنا أقول


أفـــ الحب ــــتقد ...




.


.


.


أنتظر مشاركاتكم


و لكم الحق في التكرار


فأنا أريد الصفحة مرجعا ً لكم


فمتى ما افتقدتكم شيئا ً بإمكانكم العودة و تدوينه


حتى يكون لكم كالذكرى التي لا تنسى


مع التحية ...

انا افتقد اختي التي ماتت لكني لا اعرفها

ان لله وان اليه راجعون رحمها الله

و انا ايضا افتقد اختي اللتي لا اعرفها لانها ماتت
و كان عمرها اقل من يوم 1

رحمهما الله
الله يكون بعونكن
اما انا افتقد امى
وافتقد ايضا الحب

ان لله وان اليه لراجعون الله يرحم الاموات

واا افتق جداي الغاليان

مشكوووووووووووووووووورة كنزوزة

على الموضوع

العفو

اما انا يا بنات افقت صديقتي كنا قدوت الاصدقاء ويوم من الايم كانت لا تمشي معي وقلت لها لماذا لاتتكلمين مع فاوقعتني على الارضو من سنتي او اكثر نحن لانتكلم معا بعض وانا لااعرف لماذاهيه لاتتكلممعي





مع السلامه

الله يصبرك

ادهبي واساليها لمادا او اطلبي منها ان تسامحك ادا كنت قد فعلتي لها شيء

والله عندك حق متل ماقالت بيليلة

ما اقدر كل ما تكلمت معها لاتردعلي

اما انا افتقد
وجود اخت او اخ

افتقد جداي الذي كان يحبانيني ربي يرحمهما

شيماء يغيبها الموت قبيل تكريمها من مدرسة الأبرق بأم القيوين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته





ظلت إدارة مدرسة الأبرق في أم القيوين ومعلماتها والطالبات في انتظار الطالبة شيماء أحمد نور بالصف الثالث صباح أمس في طابور الصباح حتى تحضر لتكريمها أمام زميلاتها لتميزها وحرصها على أن تكون ضمن ركب الطالبات المتميزات، إلا أن انتظارهن طال وعرفن عند اتصالهن بذويها أن الموت غيبها قبيل قليل فقط إثر مرض تضخم القلب الذي لازمها منذ الصغر.


هذا المشهد ترويه إدارة المدرسة ومعلماتها وزميلاتها بدموعهن على فقدانهن الابنة والزميلة التي كانت بالأمس تركض بساحة المدرسة فشاهدتها مديرة المدرسة مريم عبيد الغربي عن بعد وهي تقوم برفع ورقة من على الأرض بهدف نظافة مدرستها وعندما سألتها المديرة قالت هكذا علمتمونا.


وتواصل المديرة قائلة كانت تحب المدرسة كحبها لبيتها وأهلها ولذا كان غريبا أن تتأخر عن الدوام صباح أمس وهي تعلم أن هناك تكريما ينتظرها، أمام معلماتها وزميلاتها وكانت تتطلع إليه ولذا قالت لمعلماتها سترون شيماء أخرى حريصة على حل واجباتها وتفاعلها في الحصة الدراسية، كذلك أجمعت معلماتها والأخصائيات الاجتماعيات على أنها كانت طالبة ودودة.


من جانبها نعت آمنة المعلا مديرة منطقة أم القيوين التعليمية وكافة العاملين بالمنطقة الطالبة شيماء، داعية لذويها بالصبر، ويقول راشد ميري محمد شقيق والدتها لقد كانت تعاني منذ الصغر تضخما بالقلب ولم يفلح معه أي علاج فلم يكن هناك بديل عن إجراء عملية زرع قلب كما أجمع الأطباء على ضرورة إجرائها إلا أن تكاليفها الباهظة حالت دون ذلك وتلك هي مشيئة الله سواء أجريت العملية لها أم لا.
بغيت اخبركم ان هذه شيماء بمدرستي وهيه اخت صديقتي

أنا أفتقد صديقة مقربة جدا مني غيرت سكتها و أفتقد جداي و أفتقد اللحظات الحلوة بمنتداي مع كل الفتيات

أنا أفتقد
أختي الي
كانت بصف 4ابتدائي
وجدي لم أره ولكننني أقتقده
وشكرا كنزوزه